وزير خارجية اليونان ينقل معاركه مع تركيا الى تونس ...
وزير خارجية اليونان الذي استقبله ساكن قرطاج في خرق واضح للبروتوكول الرئاسي .
كان حري به أن يستقبله نظيره وزير الخارجية التونسي ...كالعادة قيس سعيد أهان نفسه و أهان سيادة الدولة و مقام الشعب التونسي .
Das könnte dir gefallen:
كيف نتخلص من تسوس الأسنان طبيعياً ؟
هل تعبت من فواتير الأسنان؟ وهل تعبت من الحلول الخاطئة لتسوس الأسنان؟ وهل تعبت من العودة مراراً وتكراراً إلى طبيب الأسنان؟ .العالم يصبح يوماً بعد يوم واعياً لهذه الفكرة التي مفادها أنك عندما تعطي الجسم ما يحتاج إليه ، يستطيع عندئذ أن يصحح الأشياء التي فكرنا أن من المستحيل أن تتصلح. ومن الأمثلة على ذلك تسوّس الأسنان الذي يعتقد الناس أن لا علاج طبيعي له. ولكن الحقيقة أن هناك علاجات كثيرة له. |
وزير الخارجية اليوناني جاء لتونس فقط ليشفي غليله ضد أردوغان و يصفي حساباته و ينفث سمومه بعد ان إنهزمت إرمينيا حليفتها اليونان الاستراتيجية.
كان حري بوزير خارجية اليونان ان يسدد ديون بلده لأوروبا التي كانت على شفا الإنهيار الإقتصادي و لولا اوروبا لكانت اليونان مثل لبنان .
لا يليق بقيس سعيد ان يسيء للإسلام و لرسول الله ﷺ حينما يستقبل شخصيات تمثل بلدا أساءت لرسول الله ﷺ و للمقدسات الإسلامية .
كبير أساقفة اليونان أوغل في الإساءة لرسول الله ﷺ و للإسلام و لا يحق لرئيس تونسي يدعي اعتزازه بسيرة عمر بن الخطاب رضي الله عنه و صاحب رسول الله ﷺ أن يرحب بممثل دولة سبت اساقفتها رسول الله ﷺ.
في حين تركيا التي جاء الوزير اليوناني ليشتمها في القصر الرئاسي كان سلطانها في التاريخ القريب هدد دولا اوروبية بإرسال جيشا جرارا اذا عرضت مسرحية تسيء لنبي الله و على درب السلطان عبد الحميد غضب اردوغان من ماكرون و انتقده بشدة حينما تباهى رئيس فرنسا بالسماح بحرية الشتم
و الاساءة لرسول الله ﷺ.
فشتان بين دولة تعتز بإنتمائها و اخرى مثل رئيس تونس لا يهمه سوى البقاء في السلطة و لا شأن له برسول الله ﷺ و لا بالأسلام .
Das könnte dir gefallen:
بهدف تعطيل مشروع بيل غيتس الأخطر على العالم ..علماء يحشدون للتوقيع على ميثاق لحظر مشروع تعتيم الشمس المقدم لخفض الاحتباس الحراري
فكرة مخيفة واستراتيجية غامضة تسعى اليها الهندسة الجيولوجية للتلاعب بالطبيعية ومحاولة السيطرة عليها تحت عنوان حماية الأرض من التغييرات المناخية لتبريد الكوكب، والتخفيف من وطأة الاحتباس الحراري، باعتماد تقنية “تعتيم الشمس” وحجب ضوئها عن الأرض, وهذه التقنية الجديدة نتائجها غير مدروسة والتي ممكن أن تكون كارثية وربما قد تؤدي الى نهاية عمر الكوكب الأزرق! |
و ليس للمرة الاولى التي يهين فيها قيس نفسه و يسيء لدين الله فقد قبل كتف ماكرون و عنق بالاحضان من يتبجح بالاساءة الى رسول الله ﷺ.
و لذلك اقول فان قيس لن يفلح و لن يبارك الله مسعاه و لا ينصره لانه استخف بدين الله و لم يعظم شعائر الله و بارك و قدم وجوب الولاية و الطاعة لمن سب رسول الله ﷺ.
فانا على يقين ان قيس سيسقط بموالاته لاعداء الاسلام و شاتمي رسول الله ﷺ.