الطائفة المؤمنة التي وردت في حديث سيد الخلق
في محراب أولى القبلتين | هذه هي الطائفة المؤمنة المرابطة الصابرة المقاتلة التي وردت في حديث سيد الخلق وخاتم النبيين صلوات الله وسلامه عليه يحرسون الأقصى برموش عيونهم ونزف جراحهم ووجع معاناتهم بعد أن كرمهم الله ليكونة سدنة وحراسا لمحرابه.
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : لا تزال طائفة من أمتي على الحق ظاهرين، لعدوهم قاهرين، لا يضرهم من خالفهم، ولا ما أصابهم من لأواء، قيل أين هم يا رسول الله؟ قال: في بيت المقدس وأكناف بيت المقدس".
You might like this:
أكرم رجلٍ رأيته.
أنه لمَّا أفضتْ الخِلافة إلى بني العباس، اختفى رجالٌ من بني أُمية منهم إبراهيم بن سُليمان، ولم يزلْ مُختفياً حتى أعطاه أبو العباس السَّفاح أماناً، |