يغتني كتب الأدب والقصص والروايات وحكايات الأجداد على اختلاف ثقافات ، ولكن قلما نجدها في الواقع. وكثيرا ما يتمنى البعض و تغنى الناس بقصص الحب وتمنوا أن يعيشوا واحدة منها أو يجسدوا إحدى القصص.

أعلن المتحدث باسم طالبان حظر تطبيق «تيك توك»ولعبة «بابجي»في أفغانستان لأن بهما محتوى «قذر» لا يتوافق مع الشريعة الإسلامية

قال الله تعالى: {إِنَّ اللَّهَ وَمَلائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيماً} [الأحزاب: 56]، فإذا كان الله وملائكته يصلون على النبي، فمن نحن حتى نتكاسل عن الصلاة على خير خلق الله، وخير الأنبياء والمرسلين وسيد ولد آدم أجمعين؟ اللهم صل وسلم، وزد وبارك على سيدنا، وقدوتنا، وحبيبنا محمد رسول الله.

صحيح أن العالم شهد مجاعات على مدى السنين بسبب القحط والحروب والكوارث الطبيعية والبشرية، لكن التقدم العلمي والتكنولوجي الذي شهده الإنسان منذ عقود أعطى انطباعاً أن زمن الجوع قد ولى إلى غير رجعة وأن المجاعة أصبحت من المستحيلات. لكن لو نظرنا إلى عالم اليوم لوجدنا أن ملامح الاضطرابات الاقتصادية والمعيشية القادمة لم تعد حكراً على البلدان النامية والفقيرة والمعدمة، بل بدأت تطال حتى البلدان والشعوب الغنية التي لطالما ظننا أنها في مأمن من المعاناة الإنسانية. والحديث عن الجوع في العالم العربي لم يعد مجرد تحذيرات إعلامية، بل بدأت الدول تباعاً تتحدث عن إفلاس حقيقي.

فيما بدأ العالم يتنفس الصعداء بعد التعافي تدريجياً من الجائحة الني أنهكت البشرية على مدى عامين، خرجت أخبار غير سارة عن مرض غامض جديد.

أقدم سعودي على عقد قرانه على امرأة كانت وصفت نفسها أنها فقيرة وغير جميلة في استمارة يستخدمها الراغبون في الزواج، ليتفاجأ بأن عروسه مليونيرة وعلى قدر كبير من الجمال.